تعد مستشفيات Asklepiosخيارا جيدا للمريض الذى يريد جودة عالية من العناية وبكلفة مقبولة، فنظرا لامتلاكهاأكثر من ١٥٠ مركز صحي و ما يزيد عن ٢٦ ألف سرير في أرجاء ألمانيا، تعتبر Asklepiosأكبر مجموعة مستشفيات خاصة بألمانيا

معا من أجل الصحةAsklepios St Georg

  • هي أكبر مجموعة مستشفيات أوروبية
  • تم تأسيسها عام ١٩٨٥
  • أكثر من ١٥٠ مركز صحي في أنحاء ألمانيا، منها ٩ في مدينة هامبرغ
  • ٢٦،٥٠٠ سرير و ٤٦،٠٠٠ موظف
  • معالجة ما يزيد عن ٢ مليون حالة سنويا
  • اهتمام شديد بالتركيز على المريض نفسه وباستخدام أحدث المعدات الطبية
  • خبرة عالية في التعامل مع المريض الزائر أو المغترب
  • تكاليف معقولة

أكبر مجموعة مستشفيات خاصة بألمانيا

يقوم حوالي ٤٦ ألف من العاملين بالمجموعة على علاج ما يزيد عن ٢ مليون حالة بألمانيا سنويا، مما يجعل Asklepiosأحد أكبر المجموعات الموظفة في قطاع الصحة الألماني، وبذلك تعتبر المجموعة الأكبر من نوعها في ألمانيا واوروبا

تتمحور فلسفة Asklepiosحول وضع المريض في المحط الأول، فالعناية الشخصية بالمريض أول خطوة نحو الشفاء

تم انشاء المجموعة عام ١٩٨٥، عندما استحوذت Asklepiosعلى العديد من المستشفيات العامة بألمانيا بالتزامن مع إصلاحات القطاع الصحي وخصخصة العديد من المستشفيات العامة.

تمتلك Asklepiosتسع مستشفيات في مدينة هامبرغوحدها،ولدى كل مستشفى العديد من المراكز الرائدة متعددة التخصصات والتي توفر خدماتها الصحية لأمراض عدة كالقلب أو المخ أو العمود الفقري

كما يعمل الأطباء والممرضون بكفاءة ألمانية لعلاج المريض على أعلى مستوى لضمان تعافيهم الكامل وخروجهم من المستشفى في أسرع وقت، فهدفهم الأول هو توفير رعاية طبية فعالة لتقليص مدة الإقامة بالمستشفى و اتاحة الفرصة للمريض أن يعود للمنزل فور ما تنتهي فترة العلاج، مما يؤدي إلى التقليل من التكاليف دون الإطاحة بسلامة أو راحة المريض

بإمكانكم مشاهدة هذا الفيديو عن مستشفياتAsklepios

تلتزم مستشقياتAsklepiosبأقصى معايير السلامة الألمانية، فيقوم الأطباء أولا بإعطاء المريض شرح وافي لخيارات العلاج المختلفة وابلاغه بالمخاطر المحتملة من أجل ضمان الشفافية ، وهم دائما سعداء للرد على أسئلة المريض بصراحة تامة.

يتمتع المريض في ألمانيا بدرجة عالية من الاستقلالية، ففي حين أن الأطباء بإمكانهم اعطاء توصيات حول طرق العلاج، يمتلك المريض وحده حق القرار.

ويلتزم فريق عمل Asklepiosبمعاملة المريض بمنتهى الاحترام والأمانة، كما يقوم بدعم المريض من أجل ضمان توفير أفضل عناية ممكنة في جميع الحالات.