إن مستشفى طوارئ سيلتر هو رسميا المستشفى الأول الذي يطبق الابتكار الجديد من فيليبس في مجال التصوير بالرنين المغناطيسي. وبواسطة تلك التكنولوجيا التشخيصية الرقمية الحديثة بالإضافة إلى الفيديو الملائم للمرضى ومفهوم الحوار المتبادل والإضاءة القابلة للتعديل سيصبح قسم الأشعة في ويسترلاند ألمانيا قسما رائدا على مستوى العالم.

إن التكنولوجيا الرقمية الحديثة والعمليات الأوتوماتيكية توفر صورا ذات جودة فائقة تستخدم للتشخيص وتقلل من وقت الفحص في وحدة الرنين المغناطيسي. وفي الوقت ذاته تتزايد راحة المريض بقدر كبير. لا تقتصر ملائمة وحدة الفحص من فيليبس بروديفا  للمرضى على المستوى المنخفض للضوضاء .يمكن للمريض والمعالج تبادل الحوار في أثناء عملية التصوير. إن الأجواء العامة تكون لطيفة ومشجعة من خلال الإضاءة القابلة للتعديل والجهاز الذي يعرض صورا ومقاطع فيديو مريحة للأعصاب، وهو ما يساعد المرضى على الإحساس بالاسترخاء في أثناء عملية الفحص بالرنين المغناطيسي.

MRT Asklepios Nordseeklinik 2017_2.jpg

يقول الدكتور أورليتش ويننج، مدير مستشفى أسكليبيوس نوردسي في ويسترلاند "إننا، من خلال تقنيات التصوير بالرنين المغناطيسي لدينا لم نتمكن من تعزيز الامكانات التشخيصية والمساعدة الطبية الطارئة لكافة المواطنين وزوار الجزيرة فحسب، بل تمكنا أيضا من رفع المعايير القياسية على مستوى الدولة ككل".

يقول هايكو بورفيك من فيليبس “إن التصوير بالرنين المغناطيسي يمثل جزءا مهما في مجال التشخيص التصويري. نحن سعداء بقدرتنا على توفير نظام رقمي عالي الأداء بروديفا 1.5T CXF , والذي يلائم بشكل مثالي احتياجات مستشفى أسكليبيوس نوردسي".

إن فيليبس بروديفا يغطي مساحات فحص مختلفة ويزيد من جودة التحكم بقدر كبير. إن النتائج الغير واضحة والحاجة لإعادة الفحص أصبحت من الماضي.